احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

ثقافة الأختراع و فلسفة الوجود


ثقافة الاختراع و فلسفة الوجود 



تأليف رامى صفوت كامل





الفهرس

ملخص البحث

اهمية الاختراع و الابتكار (الحضارية – الاقتصادية – العلمية )

نظرة المجتمع الى الاختراعات و مفهوم الملكية الفكرية

الثقافة الموجهة و المعرفة الغير منظمة

تقييم الاختراعات من وجهة نظر العالم – المخترع – رجل الاعمال

طريقة التفكير المؤثرة فى المجتمع و المضيفة للبحث العلمى

ما هى مهمة الانسان تجاه كوكب الارض؟

التحول من مستهلك الى منتج

ادراكنا للوقت و الزمن و السن

هل المخترع موظف ؟

من يحقق رغبات من العقل ام الجسد ؟

ملخص النتائج و نقاش



ملخص البحث

دراسة موضوعية فى اهمية الاختراع و الابتكار لمستقبلنا الحضارى و الثقافى و الاقتصادى مع التحليل و دراسة لكيفية التفكير المبدع و كيفية استخدام المعرفة الموجهة فى الوصول الى هدف معرفى و ابتكارى جديد فى مختلف المجالات و نظرة تحليلية لثقافة المجتمع مع اقتراحات لتنميتها , ايضا دراسة بنائة لسبب وجودنا كبشر على كوكب الارض هل خلقنا لنتكاثر و نعمل فقط ام خلقنا لنتطور و نعمر الارض و نغير الحياة للافضل و تقييم لموقف الانسان البسيط من المعرفة و فلسفة ادراكه للانجازات العلمية.



اهمية الاختراع و الابتكار (الحضارية – الاقتصادية – العلمية )

الاهمية الحضارية

زيادة تقدم المجتمع الثقافى و المعرفى
تطور المجتمع الى مستوى فكرى موازى لمستوى التقدم العلمى الموجود فى الدولة
بناء حضارة جديدة و متقدمة
تخطى مراحل الامية الحضارية
علاج مشكلة ”امية المثقفين“
دعم ثقافات و اتجاهات جديدة للطاقة 
الاجتماعية (الشباب) بعديا عن الاتجاهات المضرة بالمجتمع
تحقيق الرقى فى السلوك الانسانى


الاهمية الاقتصادية

زيادة الناتج القومى للدولة
خلق اسواق عمل جديدة
تخفيض البطالة
خفض الواردات و زيادةالصادرات
التحول الى الكيان الانتاجى
عمل توسعات عمرانية كاملة
خفض تكاليف البنية التحتية
خفض التوجيه السئ لرأس المال
دعم المشروعات طويلة الامد

الاهمية العلمية

عمل تقدم علمى للدولة
زيادة المعارف و الممتلكات العلمية للدولة
رفع مستوى التعليم فى الدولة
زيادة اهمية المجتمع العلمى و تفعيل دورة فى عمل النهضة المصرية
تطبيق العلوم الحديثة فى مجالات الصناعة
زيادة الوزن العلمى للدولة بين باقى الدول
عمل طفرة ملحوظة فى حجم المترجمات و الكتب و المصنفات العلمية



نظرة المجتمع الى الاختراعات و مفهوم الملكية الفكرية


نظرة المجتمع الى الاختراعات
ينظر المجتمع عادة الى الاختراعات ذات الطابع البسيط على انها انجازات كبرى بينما يهمل او يبتجنب التعامل مع الاختراعات عالية التقنية
و يمتد ذلك الى الاختراعات ذات الاستخدام المعملى فهى بالتالى لا تعرف الا عند التعامل معها فقط !
ايضا يلاحظ ان الاغلبية العظمى من مستهلكين الاجهزة الحديثة فى مجال التكنولوجيا او الاتصالات لا يستخدمون كل امكانياتها التقنية بالرغم ان تلك الامكانيات جزء من تكلفة المنتج (اذا نحن نواجه حالة اهدار للتكلفة و عجز ضمنى عن مواكبة المتغيرات الحديثة بين اغلبية المستهلكين)
مثال :- جرب ان تسأل نفسك و تسأل زميلك الذى يجاورك فى القاعة عن برنامج تشغيل الموبايل الذى يحمله و ايد النتائج لنهاية المحاضرة
ماذا تلاحظ؟

يمكننا تعديل جزء من ذلك الواقع بعمل برامج تسويقية توضح ببساطة امكانية الاستفادة من تلك المعلومة
ايضا اضافة طابع فنى و جمالى للاجهزة العلمية و الاختراعات يجعلها اكثر تقبلا فى المجتمع !
كلما كانت طريقة تشغيل الاختراع ابسط كلما انتشر بين العامة و اصبح تأثيره فعال !



مفهوم الملكية الفكرية

اعتاد الانسان ان ما يملكه يستطيع ان يلمسه بيده و يبادله بما يملكه غيره هكذا قام النظام الاقتصادى فى العصور الماضية
لكى نفهم معنى الملكية الفكرية نقوم بعرض المثال التالى 
مثال
نفترض انك كنت فى رحلة الى منطقة مجهولة و انك ضللت الطريق و بعد وقت من نمو احساسك بالحاجه الى معرفة الطريق ظهر احد الاشخاص و عرض عليك الطريقة التى تمشى بها لتصل فى وقت قليل مقابل بعض النقود
لو نظرنا هنا لوجدنا ان الشخص باع لك معلومة هو يملكها و تلك المعلومة لبت حاجه لديك و يمكننا القول ان المعلومة هنا التى سمح لك بأستخدامها هى ملكية فكرية و ان ما دفعته هو مقابل استخدام تلك المعلومة
نلاحظ ايضا اننا نستخدم يوميا ممتلكتنا الفكرية و لكننا لا ندرك ذلك
و لكن لماذا ؟؟؟؟؟؟

للاجابة على ذلك السؤال علينا ان نرجع الى مرحلة الطفولة التى تكونت فيها معرفة الانسان و دعونا نركز تحديدا على النظام التعليمى فى المدرسةٍ
لا توجد توعية او اهتمام بأهمية الملكية الفكرية و لكن يوجد اهتمام فقط بأهمية النظام المادى بمشتقاته
دائما ما يعمل الطالب على مشروع مدرسى وحده و يفرض عليه ان يضع على مشروعه تحت اشراف المدرس الفلانى او ما غير ذلك مما يفقده القيمة الادبية لعمله و تتطور المرحلة مرورا بالمناخ الاكاديمى و بعدها العمل كما سنتعرض له لاحقا
غالبا منا يوجد اهمال من لاسرة والاصدقاء للمخترع الصغير
لعلاج ذلك علينا ان نعيد الاهتمام بالطفل و ننمى عنده ذلك المبداء حتى يستمر عليه و يتمكن من تطوير ثقافته



الثقافة الموجهة و المعرفة الغير منظمة



المعرفة الغير منظمة

غالبا ما نسمع فى مجتمع المثقفين تلك المقولة ”اعرف كل شئ عن شئ و شئ عن كل شئ“
دعونا ننظر الى تلك النظرية ونرى نتائجها بالمثال التالى

مثال

افترض ان احد المثقفين ذهب اى محل تجارى و اشترى بضائع كثيرة جدا لا يحتاج منها غير منتج واحد و لان هذا يتكرر يوميا اصبح عنده الاف من المنتجات التى لا يعرف عنها شئ و مع الوقت تلفت كلها
نلاحظ هنا ثلاثة اشياء فى منتهى الخطورة
وجود معرفة غير مرتبة و لايمكن استخدامها فى تحقيق اضافة جديدة للمعرفة
المثقف لا يعرف شئ عن ما يعرفه و بالتالى لايستطيع تحديثها
لا يستطيع استدعائها لانها غير مرتبة و مع الوقت يفقدها كلها


الثقافة الموجهة


دعونا نتخيل ان نفس الشخص فى المثال السابق دخل يبحث عن مكونات وصفة معينة ليتقوم بمزجها فى النهاية و يحقق منتج جديد
و هذا يعنى انه عند الحديث عن المعرفة الموجهة لا بد من وضع خطة وجدول بالمدخلات و الخرجات المطلوبة
نجد فى المعرفة الموجهة اننا نعرف كل شئ عن الهدف و نعرف الشئ الذى يهمنا من كل شئ له علاقة بالهدف الذى نسعى اليه و بالتالى نجد اننا غيرنا طريقة تطبيق الثقافة لتتحول من ثقافة تراكمية الى ثقافة تفاعلية و تؤثر بشكل مباشر
من الممكن ان يكون الهدف هنا كتابة بحث او الوصول الى ابتكار او تأليف كتاب




تقييم الاختراعات من وجهة نظر العالم – المخترع – رجل الاعمال

من المؤكد ان الاختراع كفكرة ينظر لها كل شخص بشكل مختلف عن لاخر و ذلك بناء على المعرفة المتراكمة لديه و فى مجال الاختراع و الابتكار يوجد ثلاثة فئات تؤثر بشكل مباشر فى وجود الاختراع و خروجه من مرحلة الفكرة و النموزج الى مرحلة الانتاج

نظرة العالم (اين المنطق؟)

غالبا ما تكون نظرة تحليلية متفحصة لكل التفاصيل العلمية و الثغرات الرياضية التى من الممكن ان تهدد البحث نفسه ايضا يكون العالم ايجابيا اذا وفر المعارف و النقاط الناقصة التى تساعد على خروج لاختراع بافضل اداء ممكن

نظرة المخترع (الحاجه ام الاختراع)

يعمل المخترع على اختراع معين لانه لمس حاجه لدى المجتمع تتطلب الاشباع بوجود اختراعه و لان التجربة التى يخوضها هى رحلة ممتعة فأنه يستمر فى المحاولة حتى ينجح فى تحقيق غايته
غالبا يكون تصرف المخترع ايجابى و مبادر و لكن فى حالات اهمها تبنى فكرة غير مفيدة او لا تحقق المنفعة المطلوبة الا على حساب افكار اخرى هنا يكون دورة غير اجيابى لذلك علينا الانتباه فى ما نعطيه من وقت

نظرة رجل الاعمال ( واهم انت ؟)

غالبا رجل الاعمال فى الشرق الاوسط انسان مستهلك بطبعه يبحث عن ابسط طرق الاستثمار التى تعتمد فى الياتها على الاكتناز و لاتجار فى ما هو موجود او انتاج ما هو اجنبى بعقول اجنبية و بالتالى نجد ان دوره غالبا سلبى الا القليل جدا منهم
يقيم رجل الاعمال الفكرة من وجهة نظره بدون الرجوع الى رأى علمى سليم و الادهى من ذلك انه لا يقوم بعمل دراسة جدوى للمشروع المعروض امامه فهو غالبا ينفق فقط على القوالب المالية الجاهزة
لذلك لا يمكننا اعتبار رأى رجل اعمال الشرق الاورسط رأى ناضج علميا




طريقة التفكير المؤثرة فى المجتمع و المضيفة للبحث العلمى


دعونا نفترض وجود ثلاثة نمازج من الشخصيات
النموزج الاول شخص يعترض على كل شئ حوله و يهاجم كل ما يراه برسائل سلبية لا عائد منها و هذا النموزج لا يضيف اى شئ غير الانطباعات السلبية و المضايقات و الكراهية بينه و بين من حوله

النموزج الثانى شخص لا يعترض و لا يفعل شئ غير انه موجود يأكل و يشرب و يعمل بشكل روتينى جدا بدون ان يضيف اى جديد و للأسف هذه النوعية الاكثر انتشارا و لاكثر استجابة لتصرفات النموزج لاول و ايضا الاضعف حضاريا فكلما كثرت تلك الفئة كلما اصبح خطر التأخر الحضارى اكبر

النموزج الثالث و هو ما نبحث عنه هو شخص ينظر بشكل ايجابى للاشياء يبحث دائما عن الحلول و لا يبحث عن المشكلات يحاول الابتكار و الابداع لكى تكون الحلول فعالة عندما يجد شئ ينقصه يحاول التغير من نفسه حتى يكتسبه و يستمر فى التطوير للاحسن





ما هى مهمة الانسان تجاه كوكب الارض؟


غالبا ما نقف عند هذا السؤال و تكون لاجابة عند الناس بتصرفين مختلفين تماما
النوعية الاولى اشخاص هدفها تأكل و تعيش و تتزوج و تعمل فقط و تقول ان هذا مهمتها –رسالتها-
النوعية الثانية تفكر بشكل مختلف فمفهوم الوجود لديهم هو لابتكار و الاضافة للحضارة مضحين بكل ما هو ممتع فى الحياة بهدف ايجاد حضارة و تغيير الواقع بشكل اكثر فعالية
دعونا الان نفترض ان الفراعنة منذ اكثر من 7000 سنة فكروا بالمبداء الاول 
هل كنا سنجد حضارة الان؟ هل كنا سنتطور الان؟
بالطبع لا فحضارة البشرية تراكمية و ان لم نأخذ دورنا فى بنائها فسنختفى تماما من الوجود و هذا يضعنا امام سؤال اخر
هل نموت اذا ماتت اجسادنا؟
بالطبع تختلف الاجابة بين النوعيتين من الاشخاص

الاجابة للنموزج الاول بالطبع نموت و ننتهى بعد وفاتنا
اما النوعية الثانية فلها رأى مختلف حتى ان متنا فان افكارنا باقية و فعالة و مؤثرة و بالتالى نحن موجودين بـأفكارنا اذا عندما كان يقال ”انا افكر اذا انا موجود“ صحيحة و هذا ايضا يضعنا امام نقطة خطيرة اخرى
هل كل الاحياء موجودين فى الخريطة الحضارية؟
للأسف لا و هذا يشكل تهديدا كبيرا علينا اذا ذاد عدد الغير موجودين فى الحضارة ان نختفى نحن كدولة من الوجود فى الحضارة كلها.
لكى نعالج ذلك علينا العمل على النوعيتين من البشر النوعية الاولى علينا اعادة تأهيلها حتى تقل بقدر المستطاع و النوعية الثانية علينا تشجيعها لكى تكون كثيفة التأثير




التحول من مستهلك الى منتج


لكى يتحول المجتمع المستهلك الى منتج عليه ان يمر بتلك المراحل تدريجيا
ان يخفض مشتريات السلع الاستهلاكية لحساب مشتريات السلع الانتاجية
ان يتجه تدريجيا الى الصناعات البسيطة و صناعة قطع الغيار
ان يتجه الى صناعات كثيفة العمالة التى تنتج اجزاء منتج و تجمع المنتجات
المرحلة الاخيرة و هى الصناعات كثيفة رأس المال و كثيفة العمالة و التى تعتمد على انتاج منتج بأكمله و لكى نصل الى تلك المرحلة علينا ان تغذى عملنا بالاختراعات لتخفيض التكلفة من ناحية و انتاج منتجات جديدة و خلق اسواق جديدة تعمل الى صالحنا



ادراكنا للوقت و الزمن و السن


كثيرا منا لا يرى مورده الحقيقى الذى لا ينفصل عنه و يستطيع استدعائه بسهولة و هو الوقت و دعونا نقسم الوقت الى ثلاثة اقسام هامة جدا (الوقت – الزمن –السن)
اولا الوقت وهو ما نستغرقه لاتمام عمل معين و كلما تكرر هذا العمل كلما قل وقت تنفيزه فيما يسميه الاداريون بمنحنى التعلم و لكن الجدير بالذكر ايضا ان ممارسين اليوجى يسعوا الى زيادة ادراكهم للوقت فكلما زاد ادراك الوقت عندك كلما زادت استفادك منه و هذا يجيب عن سؤال البشر العاديين (كيف تنجز هذا كله فى اليوم ؟)

الزمن
ما يهمنا مناقشته فى جانب الزمن هنا امرين هامين جدا
الاول انه مع تغير الزمن تتغير القيم و المعارف و العادات و التقاليد لتواكب متغيرات العصر الذى نعيشه بدون تقديم تنازلات فى معتقداتنا و قيمنا الاخلاقية و لكن اذا واجهنا التغير الزمنى بنوع من الجمود فأننا سنتوقف عند نفس معتقدات الماضى
الثانى ان زمن انجاز العمليات و المهام اليومية اصبح اقل نتيجة تدخل التكنولوجيا فى الامر و يجب ان نحسن استغلال ذلك و نجنب الروتين من ابتلاع ما حققته التكنولوجيا

السن
يتوارث معتقد منذ الاف السنين ان السن عامل مؤثر فى عملية المعرفةٍ فننظر للسن الجسدى على انه الحاكم الوحيد و نغفل عن العمر العقلى فعلى سبيل المثال من الممكن ان نجد طفل بعقلية شاب فى العشرينات من عمره و يرجع ذلك كله الى الثقافة و زيادة الخلفية المعرفية عند الطفل من الصغر و بدلا من ان نوجه رسائل سلبية بحجه العمر علينا ان نوجه رسائل ايجابية لزيادة المعرفة 
دعونا نفرض مثال اخير نفترض ان هناك طفل اراد انجاز ابتكار ما و عندما اخبر والديه قالو انت صغير عندما تكبر افعل هل يعلموه الكسل هنا اما ماذا ؟
و العجيب انه يتخيلوا ان طفل عنده طموح و شغف بالمعرفة سيظل واضع يديه على خده منتظرا ان يصبح كبيرا هل هذا منطق و النتيجه ستكون ان يخوض التجربة بنفسة و قد يتعرض للخطر لانه افتقد التوجيه هنا




هل المخترع موظف ؟

هذا السؤال يتخطى مجرد التفكير فى انظمة العمل الحالية و لكن دعونا نوسع الحلقة هل المزيع موظف هل الفنان و المصمم و المبتكر و المطور و المخترع موظف بالطبع لا و لكن للأسف
فى الشرق الاوسط يعامل المخترع على انه مجرد موظف يعمل بوقت معين و عليه الطاعة العمياء و الا سيحرم من الفتات الذى يعطيه له صاحب العمل
ايضا يتساوى المخترع بباقى زملائه و بالتالى لا يجد تشجيع اذا لم تسرق فكرته لحساب رئيسه حتى يقدمها لرئيسه الذى يعلوه و هكذا
يعرض هذا النظام المهمة التى يقوم بها المخترع الى الفشل فوجود كل تلك الضغوط و التصرفات البدائية فى بيئة العمل يجعل انجاز اى شئ ابتكارى شديد الصعوبة





من يحقق رغبات من العقل ام الجسد ؟


غالبا ما يفكر الناس فى كيفية تحقيق اكبر اشباع ممكن لاحتياجاتهم الجسدية والمادية فنجده يعملوا بشكل اكبر و فى اكثر من وظيفة بهدف شراء شقة ثم بيت ثم فيلا ثم قصر و هكذا و نفس الامر بغرض شراء انواع احدث من السيارات و خلافة و لكن كم فرد يوظف انفاقه من اجل تنمية عقله و ثقافته و كم فرد على الاقل هنا الحاضرين فى القاعة يوجه جزء من دخله للانفاق على زيادة معرفته؟
يمكنكم الاجابة باتجهاتكم المستقبلية للعلم و المعرفة

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق